"مدرستان نهاراً" وتمارسان الدعارة ليلاً شاهد التفاصيل
الموضوع كاملا
siege auto
رام الله - دنيا الوطن - وكالات
مدرستان خلعتا عباءة التقدير والاحترام ونسيا أنهما قدوة لتلاميذهما فسلكتا طريق الهوية وسقطا في الوحل ليمارسا الدعارة مقابل أجر مادي ويخونتا زوجيهما اللذان ليس لهما ذنب إلا أن وجدا أنفسهما زوجين لامرأتين كل هدفهما جمع المال وإشباع غرائزهما ونزواتهما الجنسية.
حالة استياء أصابت الزوج والأبناء عندما فوجئوا بأن الأم «المدرسة» ذات القيم والأخلاق الحميدة مربية الأجيال في أحضان جارهم المقاول وداخل شقتها في غياب الزوج، الصدمة كانت شديدة على الزوج وكانت أكثر شدة على الأولاد عندما شاهدوا أمهم في مثل هذه الجريمة !!
المفاجأة أن «المدرسة» كانت تتزعم شبكة آداب كبرى، بحي المستقبل بالسويس، وتديرها في الخفاء لتحصل على المال، ولكن أعداد زبائنها كثرت ففاحت رائحتها لكن بعد فترة كبيرة من ممارساتها الأعمال المخلة بالآداب العامة وذلك لعدم الشك فيها، فمن يظن أن مدرسة تقود شبكة آداب ؟!
مباحث الآداب بالسويس كانت لها بالمرصاد.. مراقبات ومتابعات من قريب وبعيد حتى اسقطا تلك السيدة والقيا القبض على شبكة الآداب بحي المستقبل بالسويس، ويكتشف أنها تضم صاحب شركة للمقاولات، ومدرستان بمدرسة السادات الثانوية الصنايع بنات.
الشبكة تم اكتشافها بعد معلومات قد وردت إلى مباحث الآداب بالسويس تفيد قيام مُدرسة بإدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب في غياب الزوج، وبإخطار اللواء عادل رفعت، مدير أمن السويس، والعميد سامي عزازي، مدير المباحث الجنائية، قررا مراقبة شقة المُدرسة، وبمداهمة الشقة بقيادة المقدم تامر الطويل، رئيس المباحث، والنقيب محمود شوقي، من قوة مباحث قسم فيصل.
تم ضبط المتهمين وهم ” ع . ع . م 45 سنة ” مقاول، والمدرسة و . ن . 38 سنة، متزوجة من موظف بمديرية تموين السويس، ، والمدرسة الأخرى تدعى ”ر. م . ح” 37 سنة، متزوجة.
وبمواجهتهم اعترفت المتهمة الثانية على كون المتهمة الأولى تربطها علاقة غير شرعية بالمقاول، وأثناء القبض على المتهمين حضر الزوج وطلب إثبات تهمة الزنا على زوجته وممارستها للدعارة وأكد أن سلوك زوجته غير سوى وأن أبنائه ابلغوه من قبل بوجود علاقة غير شرعية بين والدتهم والمقاول، وأنهم اعتادوا التلاقي في شاليه بالعين السخنة، وشقة في منطقة الملاحة بالسويس.
من ناحية اخرى .. لم تجد زوجة وكراً لممارسة الفحشاء إلا منزل الزوجية الذي قامت باستضافة عشيقها على مرأى من أولادها لممارسة الجنس في غياب الزوج
البداية تعود إلى تلقي المقدم تامرالطويل رئيس مباحث الآداب بالسويس بلاغا من زوج شاب يدعي ” أ . س” والمقيم بالقطاع الريفي بالسويس بشكه في سلوك زوجته واتهمها بأنها تخونه في منزل الزوجية.
تم إخطار اللواء عادل رفعت مدير أمن السويس بالبلاغ وتم مراقبة تحركات الزوجة الخائنة حتى وقعت في قبضة رجال المباحث خلال ممارستها الجنس مع صديقها في الوقت الذي يوجد طفليها بنفس الشقة.
وتبين من التحقيقات أن الزوجة الخائنة تدعي ” و.ح.أ”28 عاماً ربة منزل وعشيقها التي تم القبض عليها في أحضانها وهي عارية وتمارس الرذيلة يدعي ” أ.س.
تم إلقاء القبض على المتهمين، وتحرر المحضر رقم 3 أحول السويس بتاريخ 30 أكتوبر بالواقعة وجارى التحقيقات.
أخفاءمدرستان خلعتا عباءة التقدير والاحترام ونسيا أنهما قدوة لتلاميذهما فسلكتا طريق الهوية وسقطا في الوحل ليمارسا الدعارة مقابل أجر مادي ويخونتا زوجيهما اللذان ليس لهما ذنب إلا أن وجدا أنفسهما زوجين لامرأتين كل هدفهما جمع المال وإشباع غرائزهما ونزواتهما الجنسية.
حالة استياء أصابت الزوج والأبناء عندما فوجئوا بأن الأم «المدرسة» ذات القيم والأخلاق الحميدة مربية الأجيال في أحضان جارهم المقاول وداخل شقتها في غياب الزوج، الصدمة كانت شديدة على الزوج وكانت أكثر شدة على الأولاد عندما شاهدوا أمهم في مثل هذه الجريمة !!
المفاجأة أن «المدرسة» كانت تتزعم شبكة آداب كبرى، بحي المستقبل بالسويس، وتديرها في الخفاء لتحصل على المال، ولكن أعداد زبائنها كثرت ففاحت رائحتها لكن بعد فترة كبيرة من ممارساتها الأعمال المخلة بالآداب العامة وذلك لعدم الشك فيها، فمن يظن أن مدرسة تقود شبكة آداب ؟!
مباحث الآداب بالسويس كانت لها بالمرصاد.. مراقبات ومتابعات من قريب وبعيد حتى اسقطا تلك السيدة والقيا القبض على شبكة الآداب بحي المستقبل بالسويس، ويكتشف أنها تضم صاحب شركة للمقاولات، ومدرستان بمدرسة السادات الثانوية الصنايع بنات.
الشبكة تم اكتشافها بعد معلومات قد وردت إلى مباحث الآداب بالسويس تفيد قيام مُدرسة بإدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب في غياب الزوج، وبإخطار اللواء عادل رفعت، مدير أمن السويس، والعميد سامي عزازي، مدير المباحث الجنائية، قررا مراقبة شقة المُدرسة، وبمداهمة الشقة بقيادة المقدم تامر الطويل، رئيس المباحث، والنقيب محمود شوقي، من قوة مباحث قسم فيصل.
تم ضبط المتهمين وهم ” ع . ع . م 45 سنة ” مقاول، والمدرسة و . ن . 38 سنة، متزوجة من موظف بمديرية تموين السويس، ، والمدرسة الأخرى تدعى ”ر. م . ح” 37 سنة، متزوجة.
وبمواجهتهم اعترفت المتهمة الثانية على كون المتهمة الأولى تربطها علاقة غير شرعية بالمقاول، وأثناء القبض على المتهمين حضر الزوج وطلب إثبات تهمة الزنا على زوجته وممارستها للدعارة وأكد أن سلوك زوجته غير سوى وأن أبنائه ابلغوه من قبل بوجود علاقة غير شرعية بين والدتهم والمقاول، وأنهم اعتادوا التلاقي في شاليه بالعين السخنة، وشقة في منطقة الملاحة بالسويس.
من ناحية اخرى .. لم تجد زوجة وكراً لممارسة الفحشاء إلا منزل الزوجية الذي قامت باستضافة عشيقها على مرأى من أولادها لممارسة الجنس في غياب الزوج
البداية تعود إلى تلقي المقدم تامرالطويل رئيس مباحث الآداب بالسويس بلاغا من زوج شاب يدعي ” أ . س” والمقيم بالقطاع الريفي بالسويس بشكه في سلوك زوجته واتهمها بأنها تخونه في منزل الزوجية.
تم إخطار اللواء عادل رفعت مدير أمن السويس بالبلاغ وتم مراقبة تحركات الزوجة الخائنة حتى وقعت في قبضة رجال المباحث خلال ممارستها الجنس مع صديقها في الوقت الذي يوجد طفليها بنفس الشقة.
وتبين من التحقيقات أن الزوجة الخائنة تدعي ” و.ح.أ”28 عاماً ربة منزل وعشيقها التي تم القبض عليها في أحضانها وهي عارية وتمارس الرذيلة يدعي ” أ.س.
تم إلقاء القبض على المتهمين، وتحرر المحضر رقم 3 أحول السويس بتاريخ 30 أكتوبر بالواقعة وجارى التحقيقات.
0 التعليقات :
إرسال تعليق