مدرس يتزوج عرفي من 132 طالبة.. فشاهد ما حدث له
الموضوع كاملا
سيطرت حالة من الذعر على أولياء أمور طالبات مدرسة سعد الشربيني الثانوية الصناعية المشتركة بمدينة “نبروه” في محافظة الدقهلية، بمصر، بعد انتشار إشاعة عن زواج مدرس عرفياً من 132 طالبة بالمدرسة
وقالت صحيفة “اليوم السابع” المصرية على موقعها، أمس الجمعة: إنه بعد تبلغ أمن الدقهلية إخطاراً بوجود بلاغ بتجمهر عدد كبير من المواطنين أمام مدرسة سعد الشربيني الصناعية، لقيام مدرس بعمل عقود للزواج العرفي من 132 طالبة.
وانتقلت قوة من قسم الشرطة إلى المدرسة، وتبين تجمهر عدد كبير من أولياء الأمور أمام بوابة المدرسة، وتصدى لهم أمن المدرسة ومنعهم من الدخول حتى تطور الأمر، ووصلت قوة من الشرطة إلى المدرسة، واضطرت إلى إطلاق أعيرة نارية لمنع دخول المدرسة، وألقوا القبض على المدرس وأخرجوه من المدرسة بصعوبة بالغة بعد محاولات الأهالي الفتك به، وانتقلوا به إلى قسم الشرطة، فتجمهر الأهالي أمام القسم.
وأكدت التحريات أن المدرس “أ.ح.ع” جمع توقيعات الطالبات على ورق أبيض، فيه اسم الطالبة، واستطاع أن يجمع 132 ورقة، احتوت فقط على اسم الطالبة ومجموعها ومهنة الوالد، وأنه جمعها لنقلهن إلى قسم الزخرفة.
واتهم مدير المدرسة المدرس بأنه بجمع بيانات بلا تعليمات، ما نشر شائعة أن تلك الأوراق للزواج العرفي. هذا وأمرت النيابة بإخلاء سبيل المدرس بضمان محل إقامته، وعقب الإفراج عنه لم يتمكن أحد من معرفة الجهة التي ذهب إليها.
أخفاء
siege auto
سيطرت حالة من الذعر على أولياء أمور طالبات مدرسة سعد الشربيني الثانوية الصناعية المشتركة بمدينة “نبروه” في محافظة الدقهلية، بمصر، بعد انتشار إشاعة عن زواج مدرس عرفياً من 132 طالبة بالمدرسة
وقالت صحيفة “اليوم السابع” المصرية على موقعها، أمس الجمعة: إنه بعد تبلغ أمن الدقهلية إخطاراً بوجود بلاغ بتجمهر عدد كبير من المواطنين أمام مدرسة سعد الشربيني الصناعية، لقيام مدرس بعمل عقود للزواج العرفي من 132 طالبة.
وانتقلت قوة من قسم الشرطة إلى المدرسة، وتبين تجمهر عدد كبير من أولياء الأمور أمام بوابة المدرسة، وتصدى لهم أمن المدرسة ومنعهم من الدخول حتى تطور الأمر، ووصلت قوة من الشرطة إلى المدرسة، واضطرت إلى إطلاق أعيرة نارية لمنع دخول المدرسة، وألقوا القبض على المدرس وأخرجوه من المدرسة بصعوبة بالغة بعد محاولات الأهالي الفتك به، وانتقلوا به إلى قسم الشرطة، فتجمهر الأهالي أمام القسم.
وأكدت التحريات أن المدرس “أ.ح.ع” جمع توقيعات الطالبات على ورق أبيض، فيه اسم الطالبة، واستطاع أن يجمع 132 ورقة، احتوت فقط على اسم الطالبة ومجموعها ومهنة الوالد، وأنه جمعها لنقلهن إلى قسم الزخرفة.
واتهم مدير المدرسة المدرس بأنه بجمع بيانات بلا تعليمات، ما نشر شائعة أن تلك الأوراق للزواج العرفي. هذا وأمرت النيابة بإخلاء سبيل المدرس بضمان محل إقامته، وعقب الإفراج عنه لم يتمكن أحد من معرفة الجهة التي ذهب إليها.
0 التعليقات :
إرسال تعليق