هل تعرف لماذا يضع هذا الرجل التركي قفص حديدي على راسه !!!!
الموضوع كاملا
أقدم رجل تركي على اتخاذ خطوة جريئة بهدف الإقلاع عن التدخين، وذلك عبر إغلاق رأسه بقفص يمنعه حتى من التفكير بشرب سيجارة، وذلك بعد أن جرب كل طرق وأساليب العلاج لكنها باءت بالفشل ولم يستطع الإقلاع عنه.
ويشير “ابراهيم يوجال” البالغ من العمر 42 عاماً إلى أنه بدأ بشرب السجائر قبل 26 عاماً، ولم يستطع التخلي عنها منذ ذلك الحين رغم أنه حاول مراراً وتكراراً قدر المستطاع أن يتركها، لكنه لم ينجح ولم ينل مراده، موضحاً بأنه كان يعد أولاده وزوجته بترك السجائر كل عام وفي كل حفلة عيد ميلاد، ثم لا يلبث حتى يعود ليخيب ظنهم به ويشربها من جديد.
ولفت “يوجال” إلى أنه لم يجد حيلة لإرضاء زوجته وأولاده بالإقلاع عن التدخين سوى قفص حديدي على رأسه، منوهاً إلى أنه استوحى هذه الفكرة من الخوذات التي يضعها سائقو الدرجات النارية فتحميهم من الإصابة أثناء الحوادث، فعمد إلى صنع قفص حديدي شبيه بالخوذة، ووضع له قفلاً معدنياً، وترك مفتاح القفل عند زوجته حتى لا تسول له نفسه أن يفتحه عندما تخطر السجائر بباله.
وأكد “يوجال” أن هذا الأمر قد يكون معيباً وباعثاً على الحياء بعض الشيء، لكنه أرغم نفسه على ذلك، لأن سعادة أولاده وزوجته خير عنده من إرضاء الناس ونقدهم له بسبب القفص، ملمحاً إلى أنه الآن يعيش أسعد لحظات حياته بعيداً عن التدخين، مستنكراً على بعض المدخنين إلقاء المعاذير بعدم القدرة على ترك التدخين، لافتاً إلى أن إرادة الإنسان قادرة على كل شيء، فعلى المدخن التصميم أولاً على الإقلاع، ومن ثَم سيسهل الله له طرق الإقلاع عنه.
أخفاء
siege auto
أقدم رجل تركي على اتخاذ خطوة جريئة بهدف الإقلاع عن التدخين، وذلك عبر إغلاق رأسه بقفص يمنعه حتى من التفكير بشرب سيجارة، وذلك بعد أن جرب كل طرق وأساليب العلاج لكنها باءت بالفشل ولم يستطع الإقلاع عنه.
ويشير “ابراهيم يوجال” البالغ من العمر 42 عاماً إلى أنه بدأ بشرب السجائر قبل 26 عاماً، ولم يستطع التخلي عنها منذ ذلك الحين رغم أنه حاول مراراً وتكراراً قدر المستطاع أن يتركها، لكنه لم ينجح ولم ينل مراده، موضحاً بأنه كان يعد أولاده وزوجته بترك السجائر كل عام وفي كل حفلة عيد ميلاد، ثم لا يلبث حتى يعود ليخيب ظنهم به ويشربها من جديد.
ولفت “يوجال” إلى أنه لم يجد حيلة لإرضاء زوجته وأولاده بالإقلاع عن التدخين سوى قفص حديدي على رأسه، منوهاً إلى أنه استوحى هذه الفكرة من الخوذات التي يضعها سائقو الدرجات النارية فتحميهم من الإصابة أثناء الحوادث، فعمد إلى صنع قفص حديدي شبيه بالخوذة، ووضع له قفلاً معدنياً، وترك مفتاح القفل عند زوجته حتى لا تسول له نفسه أن يفتحه عندما تخطر السجائر بباله.
وأكد “يوجال” أن هذا الأمر قد يكون معيباً وباعثاً على الحياء بعض الشيء، لكنه أرغم نفسه على ذلك، لأن سعادة أولاده وزوجته خير عنده من إرضاء الناس ونقدهم له بسبب القفص، ملمحاً إلى أنه الآن يعيش أسعد لحظات حياته بعيداً عن التدخين، مستنكراً على بعض المدخنين إلقاء المعاذير بعدم القدرة على ترك التدخين، لافتاً إلى أن إرادة الإنسان قادرة على كل شيء، فعلى المدخن التصميم أولاً على الإقلاع، ومن ثَم سيسهل الله له طرق الإقلاع عنه.
0 التعليقات :
إرسال تعليق